خوفي اموت وبعد مااشوفك .. !

ما حك جلدك مثل ظفرك ... فتول أنت جميع أمرك



الشافعي

لا ترَ كل ما تراه عينك ولا تسمع كل ما تسمعه أذنك.


وليم شكسبير

إلهي , لاتعذبني , فإني مقر بالذي قد كان مني
فمالي حيلة , إلا رجائي لعفوك , إن عفوت وحسن ظني
يظن الناس بي خيراً , وإنِ لشر الخلق , إن لم تعفُ عني

لااله الا الله محمداً رسول الله

لا الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

اللهم اغفرلي ولوالدي وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات

صحيح آني كثير ( آيأسَ )، ولكن دآخليٌ طفلهـ / تقول بـ صَمتِ : يآربيٌ ، دخيلك لآ تخلينيٌ ..

إذآ جلست في الظلآم ,, بين يدي الملك العلآم ,,
استعمل .. { أخلاق الأطفال ,,
فالطفلُ إذآ طلب شيئا ,، ولم يُعْطَه .. { بكى حتى يأخُذه
فكن أنت هذآ الطفل ,, وأطلب حآجتك



" إبن الجوزي "

ومضة


النفوس العظيمة عظيمة حتى في الكره ، والنفوس الوضيعة وضيعة حتى في الحب!

ترى بعضهم كبيراً حتى في خصومته وغضبه ، فهو لا يغضب إلا من خطب جلل ، ولا يستثيره الصغير من الزلل ، ولكنه إن غضب غضبة تُذكر ، فغضبه في ميزان البشر عدل ، وصفحه في ميزان الشرع فضل ، فهو بين عدل فضل فلله دره ما أجمله ، وفي المقابل تجد الوضيع وضيعاً حتى في مواطن المحبة والمودة والألفة والإحسان وكأن لسان حاله يقول : ذيل الكلب عمره (مايتعدل) ، فسبحان من جعل في النفوس رفعة وضعة !